مشـــــروع هـــارب الأمريكي H.A.A.R.P Project

أثار البحث الموسوم " الملائكة لا تعزف على هذه القيثارة"  الذي قام به الباحثان الدكتورنك بيجيك وجين ماننج في عام 1997، ضجة حول مشروع هارب للمرة الأولى حيث استغلا التشابه بين مختصر عنوان المشروع والذي تشكل حروفه كلمة  " هارب" وماتعنيه أيضا كلمة "قيثارة" في اللغة الإنجليزية ليؤكدا على بشاعة الهدف من مشروع "هارب" الذي يحيطه الغموض[i]. وخلال السنوات التي تلت هذا البحث، قام الكثير من الباحثين والناشطين والعلماء بمناقشة موضوع " مشروع هارب" بجدية متناهية مع تباين أهداف كل منهم: فمنهم من كان يهدف الى رفع الوعي ونشر المعرفة، وبعض يهدف الى تحذير الناس من بيئة كارثية عالمية، والبعض يدافع عن المشروع كمؤسسة علمية تسعى الى اكتشاف علمي، والبعض يشكك في نوايا وزارة الدفاع الأمريكية التي تدير المشروع والبعض الأخر يحاول جاهدا أن يناقش مدافعا عن المشروع باسم العلم وتطورالتكنولوجيا الحديثة. كما إن مراقبة المتغيرات الجغرافية والكوارث المتتالية في العقود الأخيرة مثل الفيضانات المدمرة " تسونامي" والزلازل والبراكين، أثارت نقاشا ً حاداً بين هذه الأوساط مفاده أن سبب هذه الكوارث هو التدخل البشري في تغيير حركة ونشاط الأيونات في الجو والمجال الكهرومغناطيسي والسيطرة عليها، وهذا هو الجزء الرئيسي من أعمال ونشاطات مشروع هارب.  

لقراءة تتمة المقال الرجاء الاشتراك و الحصول على حساب العضوية - لا تنتظر، كن من اول المطلعين على هذا المقال.

شراء و تحميل نص المقال الكامل

Price: $ 50.00 


 

 

اشترك الآن للحصول على 12 شهرا كاملا من  أفضل المعلومات، النصائح، المقالات و الاستراتيجيّات المتوفرة على شبكة الانترنت. من خلال العضوية مع ايكسانا، يمكنك الوصول الى المحتوى المتميز و المتوفر حصريّا لأعضاء موقعنا. بالاضافة الى ذلك، فإن نشرتنا الشهرية مليئة بالنصائح الممتازة من الخبراء.

اعرف المزيد عن باقات العضوية لدى ايكسانا

Join Now