عقلية الرجل الأبيض " المتفوق": المدارس الداخلية في كندا نموذجا

 

شغل الرأي العام الكندي والعالمي  بقضية المدارس الداخلية التي " حُشِرَ" فيها أطفال السكان الأصليين الكنديين، أو ما يعرفون بالهنود الحمر، للسنوات من 1883 إلى 1990. فعشرات الالاف من الطلبة الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين السادسة والخامسة عشرة كانوا يجبرون على العيش والدراسة في هذه المدارس التي تشبه السجون. كان بعض الأطفال يتعرضون للخطف، والإعتداءات الجنسية، والتجويع، والضرب المبرح، والعبودية المطلقة. أما هدف الإدارة الكندية حينذاك والكنيسة ( الكاثوليك والأنجليكان واليونايتد والبروسبيريتيريان) فكان من أجل تربية جيل " متحضر" من السكان الأصليين وإبعاده عن إستخدام لغته وعاداته وتقاليده.

 

 

To read the remainder of this article, please sign up for the site Membership Plus account, - Don’t wait, be one of the first group to view this article.

Sign up now for 12 great months of the best information tips this article and strategies available on the Internet. With ICSANA membership you gain exclusive access to premium content only available to our site members. Plus, our monthly newsletter is chock full of excellent advice from the experts.

Learn more about ICSANA Membership Packages.

Join Now